مجلة مركز جزيرة العرب للبحوث التربوية والإنسانية https://apcfra.com/journal/index.php/JAPCEHR <p>مجلة مركز جزيرة العرب للدراسات والبحوث التربويـة والإنسانية، وهي مجلة علمية محكمة متخصصة دولية ومفهرسة؛ يدير تحريرها نخبة من أساتذة الجامعات اليمنية؛ ورقمها المعياري الدولي<strong> ISSN: 2707-742X</strong> ووثيقة شهادة الإيداع بدار الكتب اليمنية رقم <strong>(1250/2019).</strong></p> مركز جزيرة العرب للبحوث والتقييم ar-IQ مجلة مركز جزيرة العرب للبحوث التربوية والإنسانية 2707-742X خارطة استراتيجية مقترحة لتطوير الأداء الاستراتيجي في الجامعات اليمنية الحكومية https://apcfra.com/journal/index.php/JAPCEHR/article/view/114 <p>هدف البحث إلى إعداد خارطة استراتيجية مقترحة لتطوير الأداء الاستراتيجي في الجامعات اليمنية الحكومية، وذلك من خلال التعرف على درجة ممارسة الأداء الاستراتيجي بمحورية (الأداء الإداري، والأداء الأكاديمي). وكذلك التعرف على عوامل القوة والضعف والفرص والتحديات في الجامعات اليمنية الحكومية. ولتحقيق ذلك استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بنوعيه: (التحليلي، والتطويري)، وتم تحكيم الخارطة المقترحة وفق أسلوب دلفي المعدل، حيث تم توزيعها عينة قصدية مكونة من (13) خبيرًا. وخلصت الدراسة إلى أن واقع الأداء الاستراتيجي (الإداري والأكاديمي) في الجامعات اليمنية الحكومية ضعيف، كما أن مؤشرات التحليل البيئي للأداء الاستراتيجي في الجامعات اليمنية الحكومية، فجاءت كالآتي: مؤشرات تحليل البيئة الخارجية (22) مؤشرًا، أما مؤشرات البيئة الداخلية فتمثلت في (45) مؤشرًا. كما تم إعداد الخارطة الاستراتيجية المكونة من (الرؤية، الرسالة، القيم، الغايات، بُعد المستفيدين، البُعد المالي، بُعد العمليات الداخلية، بُعد التطور والنمو) لتطوير الأداء الاستراتيجي في الجامعات اليمنية الحكومية. وبناءً على ذلك أوصت الباحثة بضرورة التوسع في نشر رؤية واضحة لدى منتسبي الجامعات عن مفهوم الأداء الاستراتيجي وأساليب تحسينه وتطويره من خلال تبني الأساليب الإدارية الحديثة، إضافة إلى تقديم مقترحات لدراسات مكملة لموضوع البحث الحالي.</p> العبيدي، صفاء ناصر الحقوق الفكرية (c) 2023 مجلة مركز جزيرة العرب للبحوث التربوية والإنسانية 2023-03-15 2023-03-15 2 16 1 27 10.56793/pcra2213161 القراءات الشاذة وأثرها في التفسير واللغة في كتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد للمنتجب الهمذاني؛ دراسة تطبيقية؛ سورة الأنعام أنموذجًا https://apcfra.com/journal/index.php/JAPCEHR/article/view/116 <p><span dir="RTL" lang="AR-SA">يتناول هذا البحث القراءات الشاذة وأثرها في التفسير واللغة في (الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد) للمنتَجَب الهَمَذاني دراسة تطبيقية على سورة الأنعام، ويَهدف إلى إبراز الصلة الوثيقة بين القراءات واللغة العربية، وكذلك إظهار أثر القراءات الشاذة في التفسير، واستخدم الباحثون المنهج الوصفي التحليلي وقد اقتضى البحث أن يأتي في مقدَّمةٍ، وتمهيد ومبحثين، وخاتمة، اشتمل التمهيد على تعريف بالمؤلِّف المنتَجَب الهَمَذاني والمؤلَّف (الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد). ثم جاء المبحث الأول لبيان معنى القراءات الشاذة، وأسباب شذوذها، وكذلك ضابطها، وذكر بعض رواتها وبعض ما أُلِّف فيها. وتناول المبحث الثاني الدراسة التطبيقية لنماذج من سورة الأنعام، وختم البحث بجملة من النتائج ومن أهمها: عناية المنتَجَب الهَمَذاني بالقراءات الشاذة عناية كبيرة، وكذلك فإنّ كتابه (الفريد في إعراب القرآن المجيد) يُعد مصدرًا للقراءات القرآنية، وأظهر البحث أيضاً مدى الصلة الوثيقة بين القراءات الشاذة والتفسير وإضافتها لمعانٍ تفسيرية جديدة؛ بناء على النتائج أوصى الباحثون بدراسة</span> <span dir="RTL" lang="AR-SA">استقرائية شاملة لجميع مواضع القراءات الشاذة في الكتاب الفريد للمنتجب الهمذاني على غرار هذا البحث؛ خدمة للكتاب، ولِما لَمسناه من الفائدة، مع وجود المادة العلمية له، وكذلك عقد مقارنة في مدى الاستفادة من القراءات الشاذة، بين الكتاب الفريد، وكُتب مَن تقدَّمه ممَّن تأثَّر بهم في التأليف، مثل: معاني القرآن وإعرابه للزجاج، وإعراب القرآن للنحاس</span><span dir="RTL" lang="AR-SA">.</span></p> باكرمان، علي محمد؛ باحارث، عبد الله سالم؛ خميس، محمد برك الحقوق الفكرية (c) 2023 مجلة مركز جزيرة العرب للبحوث التربوية والإنسانية 2023-03-15 2023-03-15 2 16 28 52 10.56793/pcra2213162 رؤية مستقبلية مقترحة للحد من دور القنوات الفضائية في تكوين الفكر المتطرف لدى طلبة الجامعات اليمنية https://apcfra.com/journal/index.php/JAPCEHR/article/view/120 <p><strong>الملخص</strong>: هدف البحث إلى وضع رؤية مستقبلية للحد من دور القنوات الفضائية في تكوين الفكر المتطرف لدى طلبة الجامعات اليمنية، من وجهة نظر الطلبة أنفسهم؛ واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي بأسلوبيه؛ الوصفي المسحي الوثائقي، والميداني بالاستبانة؛ إضافة لأسلوب دلفي للدراسات المستقبلية (DELPHI TECHNIQUE). تم تطبيقهما على عينتين؛ عينة عشوائية من طلبة جامعة صنعاء، بلغت (650). طالباً وطالبة؛ وعينة من الخبراء بلغ عددهم (9). من الأساتذة؛ بجامعتي صنعاء وتعز، وكشفت نتائج البحث أن عدد الطلبة؛ الذين يشاهدون القنوات الفضائية (582). بنسبة (89%)، وأن دور القنوات في تكوين الفكر المتطرف بمتوسط (2.35من 3)، وجاءت القنوات المحلية بمتوسط (2.35). وبدور (كبير). وأن فئة الشباب الذي يعاني من البطالة؛ هم أول المستهدفين، بمتوسط (2.57)، وأن أكثر أساليب تكوين الفكر المتطرف؛ تتمثل في تكرار الأناشيد والزوامل التي تتضمن أهداف الجماعات المتطرفة؛ بمتوسط (2.54)، وأنها تشوه صورة الإسلام بمتوسط (2.56). وجميعها بتقدير (كبير)، كما بينت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (<span dir="LTR">α</span>≤0.05). تبعا لمتغيرات: الكلية: (نظرية – تطبيقية). لصالح التطبيقية، وتبعا للمستوى الدراسي: (أول – رابع). لصالح الأول، وتبعا لمتغير النوع: (ذكر-أنثى). لصالح الإناث، وتبعاً لمكان السكن: (ريف – مدينة). لصالح المدينة. كما أوضحت نتائج البحث موافقة الخبراء بالإجماع على (59). عبارة طبقاً للمحك المعياري المعتمد بنسبة (80%). فأعلى، وفي ضوء النتائج؛ قامت الباحثة ببناء رؤية مستقبلية للحد من دور القنوات الفضائية في تكوين الفكر المتطرف لدى طلبة الجامعات اليمنية، بما يتناسب مع ظروف وطبيعة وواقع المجتمع اليمني، مع مقترحات بدراسات مكملة في الموضوع.</p> د. رويدا علي ناشر العريقي الحقوق الفكرية (c) 2023 مجلة مركز جزيرة العرب للبحوث التربوية والإنسانية 2023-03-30 2023-03-30 2 16 53 82 10.56793/pcra2213163 درجة تحقق تمويل التعليم العام بالجمهورية اليمنية في ضوء مصادر التمويل في الإسلام أمانة العاصمة نموذجا https://apcfra.com/journal/index.php/JAPCEHR/article/view/122 <p><strong>الملخص</strong>: هدف البحث الحالي إلى التعرف على درجة تحقق تمويل التعليم العام بالجمهورية اليمنية في ضوء مصادر التمويل في الإسلام، والتعرف على ما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05 ≥ α) لتقديرات أفراد العينة تبعاً للمتغيرات الآتية: (المؤهل العلمي، سنوات الخدمة، المسمى الوظيفي، والجهة)، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي التحليلي، وتمثلت الأداة في استبانة- من إعداد الباحثة- تكونت من (58) عبارة، تم توزيعها على عينة مقصودة بلغت (234) من الوكلاء ومديري العموم ومديري الإدارات في وزارة التربية والتعليم، ومكتب التربية بأمانة العاصمة صنعاء، ووزارة المالية، وهيئتي الأوقاف والزكاة، وتم إجراء المعالجات الإحصائية باستخدام برنامج (SPSS)، وبينت النتائج أن درجة تحقق تمويل التعليم العام بالجمهورية اليمنية في ضوء مصادر التمويل في الإسلام؛ جاءت بمتوسط كلي (2.14 من5)، بتقدير لفظي (قليلة)، وعلى مستوى الأبعاد؛ جاء التمويل الخارجي أولاً؛ بمتوسط (2.30) وثانيا: التمويل المجتمعي بمتوسط (2.23)، وثالثاً؛ الحكومي (2.08)، ورابعاً: الذاتي (1.96)؛ وجميعها بتقدير (قليلة)، كما بينت النتائج وجود فروق دالة عند (<span dir="LTR">α</span>≤0.05) في مصادر التمويل لصالح وزارة المالية، وفي مجال التمويل الحكومي، لصالح هيئة الأوقاف ووزارة المالية مقارنة بوزارة التربية، وفي مجال التمويل الخارجي لصالح وزارة المالية مقارنة بكل من وزارة التربية وهيئة لزكاة، وفي ضوء النتائج؛ أوصت الباحثة بتفعيل مصرف ابن السبيل وتخصيص نسبة من الزكاة لدعم طلبة العلم، وسن قوانين ولوائح لتفعيل التمويل الذاتي لرفع قدرة المدارس لاستغلال إمكاناتها المادية. وتبني أنشطة ومبادرات وخدمات لدعم العملية التعليمية، وتحويل صندوق المعلم إلى صندوق وقفي استثماري، وفتح باب المشاركة المجتمعية لتمويله، إضافة لمقترحات بدراسات في الموضوع.</p> الباحثة/ عبير عبده أحمد العرافي الحقوق الفكرية (c) 2023 مجلة مركز جزيرة العرب للبحوث التربوية والإنسانية 2023-03-30 2023-03-30 2 16 83 109 10.56793/pcra2213164 البعد الفلسفي وقسماته العامة في فكر محمد إقبال (دراسة وصفية تحليلية) https://apcfra.com/journal/index.php/JAPCEHR/article/view/123 <p><strong>الملخص:&nbsp;</strong>هدف البحث الحالي إلى تحديد ما هوية (طبيعة) البعد الفلسفي، والقسمات العامة لفلسفة محمد إقبال، وللإجابة عن تساؤلات البحث فقد استخدم الباحث منهج الاستقراء، والمنهج الوصفي التحليلي النقدي المقارن، فضلاً عن استخدم المنهج التاريخي كلما اقتضى الأمر ذلك، وقد تكون البحث من مقدمة منهجية مختصرة، وثلاثة محاور وخاتمة؛ خصص المحور الأول لبيان مصادر فلسفة محمد إقبال ومؤثرات شخصيته، وخصص الثاني لكشف البعد الفلسفي في فكر إقبال الديني، في حين تناول المحور الثالث، السمات العامة لفلسفة إقبال، وأما الخاتمة فقد توصلت إلى العديد من النتائج، كان من أهمها: أن المفكر إقبال صاحب فلسفة عُرف بها، هي الفلسفة الذاتية، حيث يرى أن هدف الإنسان الديني والأخلاقي هو إثبات الذات لا نفيها، كما لوحظ أن فلسفة إقبال تتسم بالنزعة الروحية او المجردة، وأن هذا الفيلسوف وجهده الفلسفي يمثل استمراراً لمناقشة أولئك المفكرين الأوروبيين حول العلاقة بين الفلسفة والدين ومكانة الدين في العلم الحديث</p> أ.م.د/ محمد فاضل الفقيه الحقوق الفكرية (c) 2023 مجلة مركز جزيرة العرب للبحوث التربوية والإنسانية 2023-05-06 2023-05-06 2 16 110 127 10.56793/pcra2213165 دور الإدارة الإلكترونية في تحسين الأداء الاستراتيجي في الجامعات اليمنية من خلال تنمية الموارد البشرية https://apcfra.com/journal/index.php/JAPCEHR/article/view/124 <p>هدفت الدراسة للكشف عن دور الإدارة الإلكترونية في تحسين الأداء الاستراتيجي في الجامعات اليمنية، من خلال تنمية الموارد البشرية، وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي الارتباطي، واستبانة من (81) عبارة موزعة على (3) محاور، (11) مجالاً- كأداة؛ تم تطبيقها على عينة عشوائية طبقية بلغت (246) من القيادات الأكاديمية والإدارية في (6) جامعات يمنية؛ (3) حكومية و(3) أهلية، وتم معالجة البيانات باستخدام البرنامجين الإحصائيين (SPSS) وآموس (Amos)، وكشفت نتائج الدراسة حصول تطبيق الإدارة الإلكترونية في الجامعات اليمنية على متوسط كلي (2.62 من5)، وحصل الأداء الاستراتيجي على متوسط كلي (2.74 من5) وكلاهما بدرجة (متوسطة)، فيما حصلت تنمية الموارد البشرية، على متوسط (2.47 من5) وبدرجة (ضعيفة)، كما بينت النتائج وجود علاقة دالة إحصائيا بين (الإدارة الإلكترونية) في (تحسين الأداء الاستراتيجي) بلغت (0.86) وكذلك بين أبعاد (تنمية الموارد البشرية) في (تحسين الأداء الاستراتيجي)، بقيمة (0.88) وأخيراً بين أبعاد (الإدارة الإلكترونية)، في (تنمية الموارد البشرية) بقيمة (0.80)، وجميعها تعكس علاقة طردية موجبة (كبيرة)، كما يوجد أثر ذو دلالة إحصائية للإدارة الإلكترونية في تحسين الأداء الاستراتيجي بوجود تنمية الموارد البشرية كمتغير وسيط بلغ (0.91) ويعكس أثراً كبيراً، أي أن الأثر غير المباشر للمتغير الوسيط (0.45)، فيما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند (<span dir="LTR">α</span>≤0.05) بين متوسطات العينة؛ على مستوى المحاور الثلاثة والمجالات الفرعية تبعاً لمتغيري (النوع؛ ذكر، أنثى، وسنوات الخبرة)، بينما وجدت فروق دالة تعزى لمتغير المؤهل العلمي في المحاور الثلاثة؛ الإدارة الإلكترونية والأداء الاستراتيجي وتنمية الموارد البشرية؛ لصالح مؤهل (الماجستير) وتبعاً لمتغير المسمى الوظيفي لصالح وظيفة (عميد/ نائب عميد)، وتبعاً لمتغير نوع الجامعة (حكومية، خاصة)، لصالح الخاصة، وتبعاً لمتغير الدورات التدريبية في محوري (الإدارة الإلكترونية، وتنمية الموارد البشرية) لصالح فئة 5 دورات فأقل، وفي محور الأداء الاستراتيجي؛ لصالح من لديهم أكثر من 10 دورات. واستنادا لنتائج الدراسة قدم الباحث مجموعة من التوصيات إضافة لمقترحات بدراسات مكملة في الموضوع.</p> د/ شاكر سراع منصر سراع الحقوق الفكرية (c) 2023 مجلة مركز جزيرة العرب للبحوث التربوية والإنسانية 2023-05-06 2023-05-06 2 16 128 159 10.56793/pcra2213166